يفيد استطلاع للرأي* نشرته مجلة* ''بريجيت*'' النسائية بأن ثمانية من كل عشرة رجال في* ألمانيا* يرون أن الحكم عليهم* يستند إلى الشكل*. وتبين من الاستطلاع أن نحو الربع من كل الرجال والنساء لا* يرون اختلافا بين تقويم تشوه في* الأسنان وبين* ''جراحة تجميلية صغيرة".
* وقال نحو *٨١ في* المئة من النساء تحت سن الثلاثين،* إنهن* يجدن مشكلات أقل إذا* غيرن أشكالهن بجراحة تجميلية*. وقال نحو *٣٢ في* المئة من النساء تتراوح أعمارهن بين *٠٣ و*٩٣ عاما إنهن* يقبلن بإجراء مثل هذه العملية إذا لم تكن مكلفة،* اذاً* ومن جانب آخر،* أفادت دراسة صدرت في* كندا أن المرأة تقلل من جمال أي* امرأة أخرى والسبب في* ذلك* يعود إلى المنافسة*. حيث تفيد الدراسة أن المرأة تنتقد أي* امرأة أخرى موجودة معها في* المحيط نفسه إلا أن حدة هذا الانتقاد تختلف باختلاف التوقيت والكيفية*. حيث تفيد الدراسة أن أحد أساليب المرأة في* حماية نفسها هي* طريقة انتقاد أية منافسة محتملة،* بحيث نظرتها إلى النساء المحيطات حولها تصبح دونية*. بهذه الطريقة تزيد المرأة من رضاها عن نفسها عن طريق الشعور بأنها الأجمل بين النساء الموجودات في* المكان*. قام العلماء برصد كيفية تقييم المرأة لمدى جمال النساء الأخريات وذلك في* أوقات مختلفة من الشهر في* محاولة لربط هذه الظاهرة بالخصوبة عند النساء*. كانت النتائج أن النساء اللواتي* يكن في* المرحلة الأكثر خصوبة في* الشهر* يقيمن النساء الأخريات على أنهن قبيحات بينما كلما انخفضت الخصوبة كان التقييم اقرب إلى الواقع*. كانت الدراسات السابقة قد أشارت إلى أن جاذبية النساء تحدد على أساس المنافسة للحصول على الرجال من حيث افضل النساء على الطبخ وتوفير الحنان والقدرة على حماية الأطفال*. ويفيد المشرفون على الدراسة أن التقليل من مدى جمال المرأة الأخرى او عجز المرأة عن إعطاء التقييم الحقيقي* لجمال المرأة الأخرى* يعزز مبدأ المنافسة بين النساء*. الجديد في* هذه الدراسة أن المرأة تنتقد النساء الأخريات في* الفترة التي* تكون فيها في* أعلى مستويات الخصوبة في* الشهر،* حيث أن* غريزتها تقوم بالبحث عن الذكر المناسب لكي* تقوم بالحمل مما* يزيد شعورها بالتهديد من قبل النساء الأخريات*. هذا ومن جانب آخر،* وبعيدا عن تقييم النساء للنساء من ناحية الجمال،* فإن مقاييس الجمال متغيرة بين كل عصر وآخر فقديماً* قال فيلسوف* يوناني* إن هناك ثلاثية* يجب توافرها في* مواصفات الجمال عند المرأة*: الأولى*: اللون الأبيض في* البشرة والأسنان واليدين،* واللون الأسود في* العينين والرموش والحاجبين،* واللون الأحمر في* الشفتين والخدين والأظافر*. الثانية*: الحجم الصغير في* الصدر والجبين وما بين العينين*.. الثالثة*: الطول في* القامة والشعر واليدين*.. لكن خبراء التجميل الآن لديهم رأي* آخر في* جمال المرأة فيقولون*: لا توجد امرأة دميمة أو لا تتمتع بجمال خاص،* والسبب أن كل امرأة لديها ما تتمتع به من جمال ولو في* جزئية بسيطة*. فعلى سبيل المثال إذا كانت صاحبة بشرة داكنة وشفاه عريضة نجد لديها عيونا واسعة وعميقة،* وإذا كانت صاحبة أنف كبير نجد لديها بشرة ناعمة وفما صغيرا مع ابتسامة ساحرة،* وهكذا نجد عند كل واحدة أجزاء متوافراً* فيها كل مقاييس الجمال المتعارف عليها*. وفي* معظم الأحيان لا تعرف صاحبة الشأن أين* يكمن هذا الجمال لذا* ينصح دائماً* باستشارة الخبراء لتحديد مواطن الجمال أولاً* ثم تبدأ بعد ذلك في* إبراز وتوضيح هذه الأماكن عن طريق استخدام الألوان والمساحيق*. هناك عوامل أخرى تساعد على المزيد من الجمال والرقي* إضافة إلى حسن اختيار المكياج المناسب مثل حسن اختيارها للملابس التي* تقبل عليها والتي* تتناسب مع مقاييسها والمناسبة التي* سوف ترتدي* فيها هذه الملابس*.. وأخيراً* يجب على كل فتاة وامرأة أن تختار التسريحة المناسبة للوجه أولاً* ثم لمرحلة العمر التي* تعيشها*.
منقول من جريدة الوقت البحرينية
* وقال نحو *٨١ في* المئة من النساء تحت سن الثلاثين،* إنهن* يجدن مشكلات أقل إذا* غيرن أشكالهن بجراحة تجميلية*. وقال نحو *٣٢ في* المئة من النساء تتراوح أعمارهن بين *٠٣ و*٩٣ عاما إنهن* يقبلن بإجراء مثل هذه العملية إذا لم تكن مكلفة،* اذاً* ومن جانب آخر،* أفادت دراسة صدرت في* كندا أن المرأة تقلل من جمال أي* امرأة أخرى والسبب في* ذلك* يعود إلى المنافسة*. حيث تفيد الدراسة أن المرأة تنتقد أي* امرأة أخرى موجودة معها في* المحيط نفسه إلا أن حدة هذا الانتقاد تختلف باختلاف التوقيت والكيفية*. حيث تفيد الدراسة أن أحد أساليب المرأة في* حماية نفسها هي* طريقة انتقاد أية منافسة محتملة،* بحيث نظرتها إلى النساء المحيطات حولها تصبح دونية*. بهذه الطريقة تزيد المرأة من رضاها عن نفسها عن طريق الشعور بأنها الأجمل بين النساء الموجودات في* المكان*. قام العلماء برصد كيفية تقييم المرأة لمدى جمال النساء الأخريات وذلك في* أوقات مختلفة من الشهر في* محاولة لربط هذه الظاهرة بالخصوبة عند النساء*. كانت النتائج أن النساء اللواتي* يكن في* المرحلة الأكثر خصوبة في* الشهر* يقيمن النساء الأخريات على أنهن قبيحات بينما كلما انخفضت الخصوبة كان التقييم اقرب إلى الواقع*. كانت الدراسات السابقة قد أشارت إلى أن جاذبية النساء تحدد على أساس المنافسة للحصول على الرجال من حيث افضل النساء على الطبخ وتوفير الحنان والقدرة على حماية الأطفال*. ويفيد المشرفون على الدراسة أن التقليل من مدى جمال المرأة الأخرى او عجز المرأة عن إعطاء التقييم الحقيقي* لجمال المرأة الأخرى* يعزز مبدأ المنافسة بين النساء*. الجديد في* هذه الدراسة أن المرأة تنتقد النساء الأخريات في* الفترة التي* تكون فيها في* أعلى مستويات الخصوبة في* الشهر،* حيث أن* غريزتها تقوم بالبحث عن الذكر المناسب لكي* تقوم بالحمل مما* يزيد شعورها بالتهديد من قبل النساء الأخريات*. هذا ومن جانب آخر،* وبعيدا عن تقييم النساء للنساء من ناحية الجمال،* فإن مقاييس الجمال متغيرة بين كل عصر وآخر فقديماً* قال فيلسوف* يوناني* إن هناك ثلاثية* يجب توافرها في* مواصفات الجمال عند المرأة*: الأولى*: اللون الأبيض في* البشرة والأسنان واليدين،* واللون الأسود في* العينين والرموش والحاجبين،* واللون الأحمر في* الشفتين والخدين والأظافر*. الثانية*: الحجم الصغير في* الصدر والجبين وما بين العينين*.. الثالثة*: الطول في* القامة والشعر واليدين*.. لكن خبراء التجميل الآن لديهم رأي* آخر في* جمال المرأة فيقولون*: لا توجد امرأة دميمة أو لا تتمتع بجمال خاص،* والسبب أن كل امرأة لديها ما تتمتع به من جمال ولو في* جزئية بسيطة*. فعلى سبيل المثال إذا كانت صاحبة بشرة داكنة وشفاه عريضة نجد لديها عيونا واسعة وعميقة،* وإذا كانت صاحبة أنف كبير نجد لديها بشرة ناعمة وفما صغيرا مع ابتسامة ساحرة،* وهكذا نجد عند كل واحدة أجزاء متوافراً* فيها كل مقاييس الجمال المتعارف عليها*. وفي* معظم الأحيان لا تعرف صاحبة الشأن أين* يكمن هذا الجمال لذا* ينصح دائماً* باستشارة الخبراء لتحديد مواطن الجمال أولاً* ثم تبدأ بعد ذلك في* إبراز وتوضيح هذه الأماكن عن طريق استخدام الألوان والمساحيق*. هناك عوامل أخرى تساعد على المزيد من الجمال والرقي* إضافة إلى حسن اختيار المكياج المناسب مثل حسن اختيارها للملابس التي* تقبل عليها والتي* تتناسب مع مقاييسها والمناسبة التي* سوف ترتدي* فيها هذه الملابس*.. وأخيراً* يجب على كل فتاة وامرأة أن تختار التسريحة المناسبة للوجه أولاً* ثم لمرحلة العمر التي* تعيشها*.
منقول من جريدة الوقت البحرينية